يعد الترويج تحميل اغاني mp3عبر الإنترنت جزءًا أساسيًا من حملة التسويق الناجحة لأي فنان في نموذج الأعمال "الموسيقى الجديدة".
اضطرت صناعة الموسيقى إلى تغيير نموذج أعمالها نتيجة الإنترنت. يعد هذا على المدى الطويل مفيدًا لفرق الموسيقيين والفنانين لأنهم يتمتعون بقدر أكبر من التحكم في الترويج لأنفسهم عبر الإنترنت باستخدام مختلف منصات الويب 2.0 وليسوا مدينين لشركات التسجيل كما كانت.
إذن كيف نسوق الموسيقى عبر الإنترنت؟
حسنًا ، إنها نفس حبكة الخطوات الثلاث التي كانت موجودة دائمًا.
الناس يسمعون الموسيقى - الناس يحبون الموسيقى - يشتري الناس الموسيقى
يكاد يكون بهذه البساطة!
1. الناس يسمعون الموسيقى
كان الراديو تقليديًا محركًا ناجحًا للغاية للألبوم ومبيعات فردية. يريد الناس ويحتاجون إلى سماع الأغنية بأكملها ويحتاجون إلى سماعها عدة مرات حتى تصل إلى اللاوعي.
لذلك لا تهتم بعينات 30 ثانية والتدفق. اسمح للمعجبين بتنزيل مقطوعات موسيقية محددة مجانًا واسمح لهم بدمج موسيقاك في حياتهم اليومية.
2. الناس يحبون الموسيقى
بعد سماع أغنية عدة مرات ، قد يقرر الأشخاص أنهم يحبون الأغنية ويصبحون معجبين بها وسيدفعون بعض المال لاحقًا بمجرد إدخالهم في مسار التسويق الخاص بك.
على عكس السماح لهم بسماع 30-40 ثانية من المسار ثم ينتقلون إلى الشيء التالي المعروض.
3. يشتري الناس الموسيقى
بمجرد إنشاء علاقة مع هذا المعجب وتلقيه موسيقى مجانية منك أو من فنانك ، يمكنك البدء في التفكير في بناء علاقة اقتصادية مع المعجب.
يعد التخلي عن الموسيقى جزءًا من الترويج للموسيقى عبر الإنترنت وكذلك بيع الموسيقى. أنا لا أقول فقط اعط كل موسيقاك واكسب المال من الحفلات الموسيقية والعربات الحية. هذا يتعمق أكثر في سيكولوجية البيع.
سيشتري المشجعون الموسيقى والمنتجات المرتبطة بها مثل تذاكر الحفل والبضائع.
لا يمكنك تحويل متصفح الموسيقى إلى معجب بالشراء في غضون دقائق قليلة. إنهم بحاجة إلى سماع الأغنية حوالي 7 مرات والشعور بالارتباط مع الفنان.
بمجرد أن يقوم المعجب بتنزيل الأغاني المجانية وتأسيس تلك العلاقة معهم. يمكنك الآن التواصل معهم عبر Twitter أو Facebook أو YouTube وإرسال رسائل تسويقية إليهم.
سماع الموسيقى - مثل الموسيقى - شراء الموسيقى
ABC - الأمر بهذه البساطة والواضح. لقد كان ذلك دائمًا صحيحًا وما زال يحدث فقط على هذا النحو. تأكد من أن إستراتيجية الموسيقى الخاصة بك على الإنترنت تتبع هذا المسار المألوف جيدًا.
No comments:
Post a Comment